اكتشاف خطير جداً فى نهر الأمازون ..تفاصيل
اكتشاف مثير ويعنى مخاوف كثيرة فقد اكتشف عالم ثعبان من نوع خاص مما آثار الزعر بين المواطنين والتساؤلات الكثيرة..
متابعة :ليليان خليل
اكتشاف ثعبان ضخم في الأمازون
في حدث ضخم ومثير للغاية عثر فريق من علماء الأحياء على ثعبان ضخم في غابات الأمازون في البرازيل. تم قياس الثعبان، الذي يُعتقد أنه ينتمي إلى نوع الأناكوندا، ووجد أنه يبلغ طوله 7.92 مترًا ووزنه 199.58 كيلوجرامًا، مما يجعله أكبر ثعبان تم تسجيله على الإطلاق.
تفاصيل هذا الاكتشاف:
تم قياس الثعبان بكل دقة باستخدام ليزر، ووزنه باستخدام رافعة.
أطلق على الثعبان اسم “Eunectes akayima” ، والذي يعني “الأناكوندا الخضراء الشمالية”.
يُعتقد أن الثعبان أنثى، وعمرها حوالي 10 سنوات.
أهمية الاكتشاف:
يُعد هذا الاكتشاف ذا أهمية كبيرة لفهم تنوع الثعابين في منطقة الأمازون.
يدل على وجود أنواع من الثعابين لم يتم اكتشافها بعد في هذه المنطقة.
يُسلط الضوء على أهمية الحفاظ على غابات الأمازون المطيرة، التي تُعد موطنًا للعديد من الكائنات الحية النادرة.
آثار مخاوف كبيرة من صح الثعبان:
أثار حجم الثعبان الضخم بعض المخاوف بشأن صحته.
تم أخذ عينات من الثعبان لإجراء فحوصات طبية للتأكد من حالته الصحية.
هل يؤثر هذا الاكتشاف على السياحة:
من المتوقع أن يجذب هذا الاكتشاف المزيد من السياح إلى منطقة الأمازون.
يُمكن أن يُساهم في تنمية اقتصاد المنطقة.
يجب على السلطات المحلية اتخاذ خطوات لحماية الثعبان ومحيطه من مخاطر السياحة.
كيف اكتشف هذا الثعبان
كيف تم اكتشاف ثعبان الأناكوندا الضخم في الأمازون؟
تم اكتشاف الثعبان الضخم في الأمازون من قبل عالم الأحياء الهولندي “فريك فونك” خلال رحلة استكشافية في منطقة نائية من الأمازون. كان فونك يقود فريقًا من العلماء يبحثون عن تنوع الثعابين في المنطقة، عندما رصدوا الثعبان الضخم على ضفة نهر.
هناك بعض التفاصيل حول كيفية اكتشاف الثعبان:
الرؤية الأولى: كان فونك أول من رأى الثعبان، بينما كان يتجول على ضفة نهر الأمازون. لفت انتباهه حجم الثعبان الضخم، الذي كان أكبر بكثير من أي ثعبان رآه من قبل
استخدم فونك وفريقه ليزرًا لقياس طول الثعبان بدقة. كما قاموا بوزنه باستخدام رافعة.
وتم بتحديد نوع الثعبان من خلال تحليل خصائصه الفيزيائية، مثل لون جلده وشكل رأسه.
اطلقوا على الثعبان اسم “Eunectes akayima” ، والذي يعني “الأناكوندا الخضراء الشمالية”.
قام فونك وفريقه بجمع عينات من جلد الثعبان ودمه لإجراء فحوصات طبية. كما قاموا بتسجيل ملاحظات حول سلوكه ومحيطه.
يُعد اكتشاف هذا الثعبان ذا أهمية كبيرة لفهم تنوع الثعابين في منطقة الأمازون. كما يدل على وجود أنواع من الثعابين لم يتم اكتشافها بعد في هذه المنطقة.