وأضاف بايرو: ” ستُقدم في هذة الأثناء،لحكومة أيمن بن عبد الرحمان الثانية قائمة عاجلة للأشخاص الذين يجب أن يتمكنوا من العودة إلى بلادهم”، معلنا عن “تدقيق وزاري” بشأن سياسة إصدار التأشيرات من قبل فرنسا، 

وفي ضوء التصعيد،نقلت باريس الخلافات إلى البرلمان الأوروبي،الذي دعا الحكومة الجزائرية بالإفراج عن معتقلي الرأي.

ومن جانبة، قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، مطلع الشهر الجاري، إن المناخ العام بين الجزائر وفرنسا أصبح ضارا ونحن نضيع الوقت مع ماكرون”، مشيرا إلى أن الكرة اصبحت فى ملعب الإليزيه حتى لا نسقط في افتراق غير قابل للإصلاح.

وقال تبون: “فرنسا تلاحق نشطاء جزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي وتحمي مجرمين ومخربين بمنحهم الجنسية وحق اللجوء