القشطة من حلوى المولد مقدمة من الشيف مروج وائل
طريقة عمل القشطة
المقادير
4 معالق جيلانين
نص كوب ماء
2كوب سكر
ربع كوب عسل جلوكوز
كوب الا ربع ماء
ليمون
فانليا
ربع كوب جوز الهند
زبيب او فواكه مجففة
فى بولة هنضيف الجيلاتين ونص كوب الماء ونقلب ونسببه على جنب
نجيب صنيه بها كيس ثلاجة مدهون زيت ونضع جوز الهند وزبيب او فواكه مجففة
فى حلة على النار ننزل بالسكر وعسل الكلوجوز والماء والبيمون والفانليا ء ونقلب لغاية الخليط ما بتكرمل نختبره بوضع نقطه من الخليط فى كوب ماء لو اتكورت واتشكلت كده يكون الخليط جاهز
انزل بيه على الجيلاتين ونضربه بمضرب كهربائى او بالخلاط لمدة عشر دقايق لغاية القوام ما يفتح ويكون زى الكريمة يصب فوق جوز الهند فى الصنية ونضع على الوجه جوز هند وزبيب
نغطى القشطة بكيس ثلاجة ونسيبها لغاية ما تبرد تماما وتقطع
يحتفل الملايين حول العالم بذكرى “المولد النبوي الشريف”، ونجد الشوارع مليئة بالشوادر الخاصة بعلب الحلوى المعروفة بـ “حلوى المولد”، وبمجرد أن تُشاهدها تشعر بالبهجة وتجد الفرحة والبسمة على أوجه المتردين على هذه المحال وتلك الشوادر، خاصة الأطفال الصغار.
وبدأت قصة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، منذ أكثر من 1000عام تقريًبا، وتحديدًا في القرن الرابع الهجري مع دخول الفاطميين لـ”المحروسة”، وأجمعت أغلب الروايات على أن صناعها استوحوا الفكرة والأشكال من موكب الخليفة الفاطمي الذي كان يجوب الشوارع ويوزع الحلوى بكميات كبيرة على الناس والجنود يوم المولد النبوي الشريف.
وهناك رواية أخرى، تقول إن الحاكم بأمر الله كان يحرص على الخروج في موكب يوم المولد النبوي بصحبة زوجته التي كانت ترتدي ثوباً أبيض، ما أهدى مبتكريها فكرة صنع حلوى على هيئة عروس وفارس على الحصان توزع في توقيت مرورهما كل عام، حتى أصبحت عادة مصرية وطقسًا يرتبط بالمولد النبوي.
مع مرور الأيام أصبحت صناعة الحلوى جزءً من التاريخ والثقافة والفلكلور المصري، ورغم أنها شكلت في البداية على هيئة حصان أو عروس توزع على الأطفال، فإن المصريين أدخلوا عليها تعديلات وأضافوا الألوان لتلاءم كل فئات الشعب.
وكانت السمسمية والحمصية والفولية والملبن حلويات المولد الأشهر على مر العصور، لكن حاليا تطورت الصناعة وأصبحت هناك أصناف مستحدثة مصنوعة من المكسرات مثل البندق والفستق والكاجو أو مضاف إليها قمر الدين والمشمش المجفف والكريز والقراصيا.