تعظيم سلام من شعب مصر العظيم لرجال الجيش المصرى
تعظيم سلام .. منذ بدء حرب ٧ اكتوبر بين الفصائل والكيان الصهيونى ومصر ورجالها الشرفاء من رجال المخابرات العامة المصرية والمخابرات الحربية يعلمون علم اليقين ماذا سيحدث.
بقلم/ دكتور محمد إبراهيم “الخبير الإقتصادى”
بعد توقف هذه الحرب او الهدنه لتسليم الأسرى والمحتحزين بين الجانبين من تنفيذ المراحل التالية بعد تدمير غزة وسقوط اكثر من ٦٠ الف شهيد فلسطينى بخلاف مايقرب من ١٥٠ الف مصاب بعاهات مستديمه
ولم تجنى الحرب المتفق عليها بين الفصائل الارهابية والكيان الارهابى برعاية امريكية بريطانية واوربيه سوى تدمير غزة تدميرا كاملا وشاملا فى البنية الأساسية وأكثر من ٨٠ % من مبانى غزة تم تدميرها ليعيش سكان غزة حالات صعبه وعدم وجود إيواء سوى مخيمات ضعيفه لاتقى من شدة الشتاء القارص وتحاول مصر جاهده لإدخال المساعدات اليومية من أغذية وبطاطين وخيام وأدوية ومحروقات لتشغيل المستشفيات فى غزة لعلاج المصابين وفتحت مصر مستشفيات العريش لعلاج بعض المصابين أيضا لتخفيف العبء على سكان غزة
تضرر مصر من حرب الفصائل والكيان
برغم تضرر مصر من هذه الحرب عن طريق قناة السويس باكثر من ٧ مليارات دولار خسائر لتوقف عبور السفن والحاويات كان هدفه ضعف مصر اقتصاديا وعمل حصار اقتصادى تحت مسمى محاربة التحالف للحوثيين إلا أنه حصار اقتصادى ولكن بلغه محاربة الإرهاب ونسوا ان مصر تقف شامخه مع كل هذه الأحداث لانها تشاهد المخطط بعيون الصقور المصرية التى لايغفل لها جفن لحماية الأمن القومى المصرى
استعداد مصر جيدا للوقوف ضد المخطط
قام الرئيس عبد الفتاح السيسى رجل المخابرات وهو الذى يمسك المخطط بجميع خيوطه جيدا وباحترافية الوطنى العاشق لبلده ومعه المشير الراحل / محمد حسين طنطاوى الذى سجل التاريخ أنه من أنقذ مصر من مخطط عناصر الإخوان الإرهابية
نعود للمخطط وفكر الرئيس عبد الفتاح السيسى يسابق خطوات اهل الشر لأنها منظومه تبدا بعناصر الإخوان الإرهابية المكلفين من قوى الشر الخارجية التى تمولهم وتبدأ بالاخوان فى الداخل مرورا بالدول التى تدعمهم وتدعم المخطط ونهايته تهجير أهل غزة والبدء فى تنفيذ حلم الكيان الصهيونى بالاستيلاء على غزة ثم حلم اسرائيل من النيل للفرات
ونحن بصدد الوقوف أمام آخر مرحلة من مراحل هذه المسرحية الهزلية بطولة حماس والفصائل الارهابية والكيان الصهيونى مرورا بايران التى ساهمت فى تدمير كل الدول التى دخلتها مثل سوريا ولبنان والعراق وتهدد دول أخرى من دول الخليج حيث أن تعداد الايرانيين المتواجدين والمقيمين بدول الخليج اكثر من عدد سكان هذه الدول وهنا مكمن الخطورة
اذا مخطط سياسى وعسكرى وصهيونى ضد الدول العربية والبداية غزة بعد أن ضعفت العراق وانهار ثانى أقوى جيش فى المنطقة وتغلغل إيران داخل العراق الذى لم يعرف الاستقرار منذ بدء حرب الخليج مرورا بلبنان ثم سوريا وضاع الجيش السورى بسبب حاكم أحمق اسمه بشار الأسد لم يراعى مصالح الشعب السورى المتعدد الطوائف والمذاهب فانهار حكمه ونظامه وتولت الميليشيات المسلحه حكم سوريا 🇸🇾 التى اصبحت ولائها للكيان الصهيونى الذى احتل اكثر من ٤٨٠ كيلو من الاراضى السورية بخلاف الجولان المحتله أصلا والنظام الذى تولى حكم سوريا كان مرصود لرئيس سوريا الحالى ١٠ ملايين دولار لم يدلى فقط بمعلومات عنه وبعد توليه الحكم ألغت امريكا هذا القرار وساندته لأنه يؤمن الكيان الصهيونى بعد تدمير الكيان لجميع طائرات الجيش السورى وتدمير جميع الدبابات والمدفعية ومنظومة صواريخ اس ٣٠٠
وأصبحت سوريا بلا جيش
كل هذا من أجل أن تكون هناك جبهه واحده لمواجهة مصر عند عدم تنفيذها أو قبولها لمخطط تهجير أهل غزة
والحقيقة أن نتنياهو بعد ما انتهى من تدمير غزة وتشريد السكان لم يتبقى سوى الجزء المتواجد فيه النازحين بالقرب من الحدود المصرية ليجد نفسه فى مواجهة الجيش المصرى ومهدد بحرب مباشرة اذا حاول تهجير الفلسطينيين إلى سيناء بعد أن وجد انتشار الجيش المصرى البواسل فى كل شبر من سيناء بجميع أسلحته والاستعداد فى وضع الهجوم العسكرى وليس الدفاع
وكان الأمل الأخير للإخوان الارهابية والكيان الصهيونى هو نجاح خطة إثارة الشارع المصرى عن طريق اعلام الإخوان المضلل الموجهين من لندن ومن الموساد الاسرائيلى وكذلك المرتزقه على السوشيال ميديا كان الهدف اختناق اقتصادى وارتفاع فى الأسعار ثم يتحرك المصريين للخروج إلى الشوارع والميادين لاحداث فوضى وبلبله داخل الشارع المصرى تشتت من انتباه الجيش المصرى البواسل وبالتالى يسهل على الكيان الصهيونى عملية التهجير بأقل الخسائر
ولكن وعى الشعب المصرى واصطفافه مع القيادة السياسية والجيش والشرطه كان عامل حسم فى فشل خطة الكيان وفشل آخر أمل لنتياهو أمام حائط صد يستحيل معه تنفيذ التهجير فى وجود الجيش المصرى بكل قوته ونفوذه فى ظل وقوف الشعب ومساندته لأبطال الجيش المصرى ومع الرئيس عبد الفتاح السيسى ومباركين لكل خطوات الجنرال الهادىء القوى عبد الفتاح السيسى لتكون أركان الدولة المصرية تقف على أرض ثابته وراسخه لحماية سيناء
تحية لشعب مصر العظيم الذى سافر إلى رفح المصرية
يوم الجمعه الماضى فوجىء العالم أجمع بمئات الآلاف قد يصل إلى مليون من شعب مصر العظيم لعمل الاتى
اولا ليقول للعالم أجمع أن الشعب المصرى يرفض التهجير لسيناء
ثانيا أن غزة أرض فلسطينية وهى جزء لايتجزأ من أرض فلسطين سنناصرهم فى حقهم المشروع فى إقامة دولتهم وعاصمتها القدس الشرقية
ثالثا أن الشعب يؤيد كل خطوات الرئيس عبد الفتاح السيسى فى عدم ظلم أهل غزة ولم ولن نساهم فى ظلمهم ونحن مع إقامة دولتهم المستقلة
خامسا أن يرى جيش مصر المنتشر فى سيناء شعب مصر وهو يسانده لان أبناء الجيش المصري البواسل هم من كل بيت مصرى وتواجد المصريين فى رفح هو لمؤازرة رجال الجيش المصري البواسل.
سبب وقف إطلاق النار فى غزة
تدخل مصر لعمل هدنه وهنا ترامب ضغط على نتنياهو وحكومته المتطرفة لقبول وقف إطلاق النار انقاذا لاسرائيل من دمار المواجهه العسكرية مع مصر فى ظل تهور الحكومه الصهيونية المتطرفة من اليمين المتطرف وليس بداعى أن ترامب محب للسلام او لايريد تحقيق حلم اسرائيل الكبرى والحقيقة أن مصر فرضت كلمتها وارادتها على الجميع وأن ملف التهجير إلى سيناء تم إغلاقه لكن مع تصريحات ترامب اليومية وبجانبه السفاح نتنياهو فى واشنطن يبقى احتمال العودة له قائم لأى سبب تتعلق برغبة العدو فى تحقيق طموحاته رغم معرفته مسبقا بالعواقب المدمرة عليه ولكن ان عدتم عدنا والجيش المصرىتعظيم سلام من شعب مصر العظيم لرجال الجيش المصرى.
منذ بدء حرب ٧ اكتوبر بين الفصائل والكيان الصهيونى ومصر ورجالها الشرفاء من رجال المخابرات العامة المصرية والمخابرات الحربية يعلمون علم اليقين ماذا سيحدث بعد توقف هذه الحرب او الهدنه لتسليم الأسرى والمحتحزين بين الجانبين من تنفيذ المراحل التالية بعد تدمير غزة وسقوط اكثر من ٦٠ الف شهيد فلسطينى بخلاف مايقرب من ١٥٠ الف مصاب بعاهات مستديمه
ولم تجنى الحرب المتفق عليها بين الفصائل الارهابية والكيان الارهابى برعاية امريكية بريطانية واوربيه سوى تدمير غزة تدميرا كاملا وشاملا فى البنية الأساسية وأكثر من ٨٠ % من مبانى غزة تم تدميرها ليعيش سكان غزة حالات صعبه وعدم وجود إيواء سوى مخيمات ضعيفه لاتقى من شدة الشتاء القارص وتحاول مصر جاهده لإدخال المساعدات اليومية من أغذية وبطاطين وخيام وأدوية ومحروقات لتشغيل المستشفيات فى غزة لعلاج المصابين وفتحت مصر مستشفيات العريش لعلاج بعض المصابين أيضا لتخفيف العبء على سكان غزة.

تضرر مصر من حرب الفصائل والكيان
برغم تضرر مصر من هذه الحرب عن طريق قناة السويس باكثر من ٧ مليارات دولار خسائر لتوقف عبور السفن والحاويات كان هدفه ضعف مصر اقتصاديا وعمل حصار اقتصادى تحت مسمى محاربة التحالف للحوثيين إلا أنه حصار اقتصادى ولكن بلغه محاربة الإرهاب ونسوا ان مصر تقف شامخه مع كل هذه الأحداث لانها تشاهد المخطط بعيون الصقور المصرية التى لايغفل لها جفن لحماية الأمن القومى المصرى.
ونحن بصدد الوقوف أمام آخر مرحلة من مراحل هذه المسرحية الهزلية بطولة حماس والفصائل الارهابية والكيان الصهيونى مرورا بايران التى ساهمت فى تدمير كل الدول التى دخلتها مثل سوريا ولبنان والعراق وتهدد دول أخرى من دول الخليج حيث أن تعداد الايرانيين المتواجدين والمقيمين بدول الخليج اكثر من عدد سكان هذه الدول وهنا مكمن الخطورة.
اذا مخطط سياسى وعسكرى وصهيونى ضد الدول العربية والبداية غزة بعد أن ضعفت العراق وانهار ثانى أقوى جيش فى المنطقة وتغلغل إيران داخل العراق الذى لم يعرف الاستقرار منذ بدء حرب الخليج مرورا بلبنان ثم سوريا وضاع الجيش السورى بسبب حاكم أحمق اسمه بشار الأسد لم يراعى مصالح الشعب السورى المتعدد الطوائف والمذاهب فانهار حكمه ونظامه وتولت الميليشيات المسلحه حكم سوريا 🇸🇾 التى اصبحت ولائها للكيان الصهيونى الذى احتل اكثر من ٤٨٠ كيلو من الاراضى السورية بخلاف الجولان المحتله أصلا والنظام الذى تولى حكم سوريا كان مرصود لرئيس سوريا الحالى ١٠ ملايين دولار لم يدلى فقط بمعلومات عنه وبعد توليه الحكم ألغت امريكا هذا القرار وساندته لأنه يؤمن الكيان الصهيونى بعد تدمير الكيان لجميع طائرات الجيش السورى وتدمير جميع الدبابات والمدفعية ومنظومة صواريخ اس ٣٠٠، وأصبحت سوريا بلا جيش.
كل هذا من أجل أن تكون هناك جبهه واحده لمواجهة مصر عند عدم تنفيذها أو قبولها لمخطط تهجير أهل غزة
والحقيقة أن نتنياهو بعد ما انتهى من تدمير غزة وتشريد السكان لم يتبقى سوى الجزء المتواجد فيه النازحين بالقرب من الحدود المصرية ليجد نفسه فى مواجهة الجيش المصرى ومهدد بحرب مباشرة اذا حاول تهجير الفلسطينيين إلى سيناء بعد أن وجد انتشار الجيش المصرى البواسل فى كل شبر من سيناء بجميع أسلحته والاستعداد فى وضع الهجوم العسكرى وليس الدفاع
وكان الأمل الأخير للإخوان الارهابية والكيان الصهيونى هو نجاح خطة إثارة الشارع المصرى عن طريق اعلام الإخوان المضلل الموجهين من لندن ومن الموساد الاسرائيلى وكذلك المرتزقه على السوشيال ميديا كان الهدف اختناق اقتصادى وارتفاع فى الأسعار ثم يتحرك المصريين للخروج إلى الشوارع والميادين لاحداث فوضى وبلبله داخل الشارع المصرى تشتت من انتباه الجيش المصرى البواسل وبالتالى يسهل على الكيان الصهيونى عملية التهجير بأقل الخسائر.
ولكن وعى الشعب المصرى واصطفافه مع القيادة السياسية والجيش والشرطه كان عامل حسم فى فشل خطة الكيان وفشل آخر أمل لنتياهو أمام حائط صد يستحيل معه تنفيذ التهجير فى وجود الجيش المصرى بكل قوته ونفوذه فى ظل وقوف الشعب ومساندته لأبطال الجيش المصرى ومع الرئيس عبد الفتاح السيسى ومباركين لكل خطوات الجنرال الهادىء القوى عبد الفتاح السيسى لتكون أركان الدولة المصرية تقف على أرض ثابته وراسخه لحماية سيناء.
تحية لشعب مصر العظيم الذى سافر إلى رفح المصرية
يوم الجمعه الماضى فوجىء العالم أجمع بمئات الآلاف قد يصل إلى مليون من شعب مصر العظيم لعمل الاتى
اولا ليقول للعالم أجمع أن الشعب المصرى يرفض التهجير لسيناء
ثانيا أن غزة أرض فلسطينية وهى جزء لايتجزأ من أرض فلسطين سنناصرهم فى حقهم المشروع فى إقامة دولتهم وعاصمتها القدس الشرقية
ثالثا أن الشعب يؤيد كل خطوات الرئيس عبد الفتاح السيسى فى عدم ظلم أهل غزة ولم ولن نساهم فى ظلمهم ونحن مع إقامة دولتهم المستقلة
خامسا أن يرى جيش مصر المنتشر فى سيناء شعب مصر وهو يسانده لان أبناء الجيش المصري البواسل هم من كل بيت مصرى وتواجد المصريين فى رفح هو لمؤازرة رجال الجيش المصري البواسل.
سبب وقف إطلاق النار فى غزة
تدخل مصر لعمل هدنه وهنا ترامب ضغط على نتنياهو وحكومته المتطرفة لقبول وقف إطلاق النار انقاذا لاسرائيل من دمار المواجهه العسكرية مع مصر فى ظل تهور الحكومه الصهيونية المتطرفة من اليمين المتطرف وليس بداعى أن ترامب محب للسلام او لايريد تحقيق حلم اسرائيل الكبرى والحقيقة أن مصر فرضت كلمتها وارادتها على الجميع وأن ملف التهجير إلى سيناء تم إغلاقه لكن مع تصريحات ترامب اليومية وبجانبه السفاح نتنياهو فى واشنطن يبقى احتمال العودة له قائم لأى سبب تتعلق برغبة العدو فى تحقيق طموحاته رغم معرفته مسبقا بالعواقب المدمرة عليه ولكن ان عدتم عدنا والجيش المصرى منتشر فى سيناء على الحدود مصدر رعب لكم.
تحية اعزاز وتقدير واحترام لرجال الجيش المصرى البواسل فأنتم أبناء واحفاد جيل حرب اكتوبر المجيده صناع النصر على العدو الصهيونى فى حرب اكتوبر المجيده ونحن الان نمر بظروف قهرية نساندكم وندعمكم حتى النصر المبين اذا فكر احد فى الاعتداء على مصر ستجدوا الشعب المصرى بأكمله جيش يساندكم ويدعمكم للحفاظ على أرض سيناء التى ظفرت بدماء شهداء الجيش والشرطة فى الحرب على الارهاب وشهدت انتصار الجيش المصرى البواسل فى حرب اكتوبر المجيده ١٩٧٣
تحية لأسركم جميعا تحية لكل أم أنجبت بطلا من ابطال الجيش المصرى وتحية لكل أب علم ابنه معنى كلمة مصر والحفاظ على أرضها.
تحية للرئيس الجنرال عبد الفتاح السيسى الذى أعاد تسليح الجيش المصري الذى يحتل المصاف الاولى من بين دول العالم فى الترتيب لاقوى الجيوش ف العالم
تحيا مصر 🇪🇬 🇪🇬
تحيا مصر 🇪🇬 🇪🇬
تحيا مصر 🇪🇬 🇪🇬
دائما وابدا
كل التحية لشعب مصر العظيم الذى يلتف حول قيادته والجيش والشرطه تلبية لنداء الوطن ووعيه والرقى والاعتزاز بالفخر لما وصل اليه الجيش المصرى من تدريب قتالى عل أعلى مستوى يظهر معه شجاعة المقاتل المصرى وشعار الجيش المصرى مازال فى عقلى وقلبى اثناء تأديتى للخدمه العسكرية الذى افتخر اننى أرتديت الأفرول والبياده وكنت أحد خير أجناد الأرض أتذكر شعار رجال الجيش المصري وهو النصر أو الشهاده ولن أترك سلاحى قط حتى الموت وأذكر وأنا أشاهد اصطفاف القوات المسلحه اثناء حضور الرئيس السيسى وأفتخر بأننى من نبت هذه الأرض الطيبة أرض مصر الغالية.
ربنا يحفظ مصر وشعبها وجيشها وشرطتها ورئيسها اللهم امين يارب العالمين
كاتب المقال :
دكتور / محمد ابراهيم عبد اللطيف
الخبير الاقتصادى
عضو الجمعية المصرية المصرية والإحصاء والتشريع السياسى
عضو نقابة الموارد البشرية محاضر موارد بشرية