كن دائماً على أهبت الإستعداد على الأستجابه لمراد الله…

 

أستعد دائماً للأخره وكن على مراد الله واعبده حق العباده وكن من المؤمنين ،لابد أن تحيا فى هذة الحياة الدنيا كمثل غريب او مسافراً ، تذود منها للآخرة وكن حريصاً على تقوى الله.

 

بقلم إنچى علام

لكي تكون دائماً على إستعداد للإخره وتكون حيا على الصراط المستقيم وحريصاً على تقوى الله عليك بأعمده الأستقامه.

* الغايه من خلق الناس ان يعبدوا الله رب العالمين فقال ﷺ: حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يُشركوا به، وحقّ العباد على الله ألا يُعذِّب مَن لا يُشرك به شيئًا.

* قال الله تعالى : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) أي : إنما خلقتهم لآمرهم بعبادتي ، لا لاحتياجي إليهم . هذه هي وظيفه الإنسان ، فكل ما يلي ذلك من الوظائف تابع لهذه الوظيفه العظيمه مهما كنت مدرسا طبيبا او ملك او مملوك فكلنا عباد الله فبهذه الوظائف تقوم بها عباده لله ، عملا تريد به وجه الله سبحانه وتعالى فهذه واجب على العبد من العبوديه وهي إنجاز عمله بإتقان ، الاب والام ورعايتهم لأبنائهم هذه وظيفه لله وعباده له الأكل والشرب تحت عبوديه الله ، فكل شيء تقوم به في هذه الدنيا بنيه صادقه لله تعالى وأمتثالا لأمره وعباده له.

* لا طاعة لمخلوق في معصيه الله ، من أعظم مقامات البشريه القيام بالعبوديه وهو يعبر عن الانبياء والرسل ولابد من المؤمن أن يحيى في هذه الحياه الدنيا كمثل الغريب او المسافر .

* الثبات على الطاعه والبعد عن الشبهات والشهوات والتقرب الى الله بالنوافل والطاعات واعمال الخير ومقاومه النفس عن المعصيه.

* قصر الاجل ومحاسبه النفس ، قوله تعالى : ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون.

* حاسبوا انفسكم قبل أن تحاسبوا فكن دائماً على أهبت الإستعداد على الأستجابه لمراد الله أحرص على أنن تكون دائماً حياً على الصراط المستقيم من عاش على شيء مات عليه ، كن حريصاً على تقوى الله.

* داوم التوبه والأستغفار أن أعظم منازل المؤمنين هي التوبه لله الا تريد أن تكون من المفلحين وهم التائبون ، يضمن لك قرباً وموفقاً على الصراط المستقيم.

 

* كف الأذى عن الناس ليس الشأن هو الإحسان الى الناس بلا الشأن هو كف الأذى عنهم خالق الناس بخلق حسن.

* اكتشف أهمية التقوى وأثرها على الحياة الآخرة من خلال آيات تدعو المؤمنين إلى التوجه إلى الله والنظر فيما قدموه لأنفسهم ليوم القيامة.

* إن الغاية المحبوبة لله، والتي خلق من أجلها الإنس والجن؛ هي عبادة الله سبحانه، وطاعته، كما قال سبحانه: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ) والمقصود بهذا الآية الإرادة الشرعية الدينية التي يحبّها الله من العباد. وأما قوله -صلى الله عليه وسلم-: اعملوا؛ فكل ميسر لما خلق له.

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.