تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عــاجل
- سميح ساويرس: نقلت ملكية أوراسكوم إلى ابني نجيب والبنات حصلن على حقوقهن كاملة
- ترامب وكسر قواعد البروتوكول: مواقف محرجة تثير الجدل
- الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر يعلن عن زيادة 250 ألف نسمة خلال شهرين.
- حقيقة الإنفجار المدوي في الهايكستب والمناطق المحيطة
- السيسي من شرم الشيخ: نحتاج دعم ترامب لإعادة إعمار غزة.. ويؤكد إنجاز رائع
- إنفجار مدوي يهز القاهرة الجديدة والمناطق المحيطة بها
- الأرصاد: طقس مائل للحرارة غداً ودرجات الحرارة تصل إلى 34 درجة
- عمالقة التكنولوجيا يخسرون 770 مليار دولار في يوم واحد بعد تصريحات ترامب
- وزير الخارجية: المفاوضات مع إثيوبيا وصلت إلى طريق مسدود بسبب المراوغة
- قمة شرم الشيخ للسلام.. حضور دولي رفيع يؤكد أهمية دعم غزة
محمد فتحى شعبان
أحداث كثير تدور برأسي فتدور رأسى وأدور معها حول الحكايا، الحروف والكلمات تخترق رأسى فتهرب سريعا لا شئ هنا مجرد سراب أحاول الكتابة لكن ماذا سأكتب ،حكايات قديمة مكررة مللت منها حتى هى ملت منى …فى طرقات مدينتنا القديمة أبحث عن وجهى القديم هناك ملوك مدائن الموت على أعتاب النيرفانا يقدمون القرابين هلوسات كثيرة لكنى ما زلت مصرا على إمساك قلمى رغم انى لا أكتب شيئا .
المزيد من المشاركات
# تراودنى أحلام يقظة كثيرا رأيت قطا ضخما هذا الصباح يمشى متخايلا معجبا بنفسه رأيتنى كانى هو وهررة كثيرات ملتفات حولى اذهب حيث أشاء وافعل ما أشاء نقل فؤادك حيث شئت من الهوى صويحبات عشر وها أنا امشى منتفخا مظهرا عضلاتى ثم وإذ فجأة يقذفنى طفل بحجر فينطلق القط صارخا فانتبه حامدا الله انى لم أكن هو.
# نهديات السيدة واو عنوان مختلف ومضمون مختلف يدور الديوان حول نهديها وكانهما محور العالم أعرف أن يعجب رجل بنهدى امرأة لكن أن تعجب امرأة بنهديها حتى تفرد لهما ديوان شعر أمر غريب لكن هى حرة فى التعبير عن عشقها لنهديها كيف شاءت
# مازلت لا أحب الكلمات العميقة ولا الأماكن المغلقة ومازلت أحب الجلوس بجوار النافذة فى وسائل المواصلات لا اعرف كيف اكتسبت هذه الأشياء ولكن هذه أمور عادية الأمر الخطير أنى أعشق الكتب والكلمات وهذا أمر أقرب للجنون .

المقال السابق
قد يعجبك ايضآ
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك
- Disqus التعليقات