تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عــاجل
- سميح ساويرس: نقلت ملكية أوراسكوم إلى ابني نجيب والبنات حصلن على حقوقهن كاملة
- ترامب وكسر قواعد البروتوكول: مواقف محرجة تثير الجدل
- الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر يعلن عن زيادة 250 ألف نسمة خلال شهرين.
- حقيقة الإنفجار المدوي في الهايكستب والمناطق المحيطة
- السيسي من شرم الشيخ: نحتاج دعم ترامب لإعادة إعمار غزة.. ويؤكد إنجاز رائع
- إنفجار مدوي يهز القاهرة الجديدة والمناطق المحيطة بها
- الأرصاد: طقس مائل للحرارة غداً ودرجات الحرارة تصل إلى 34 درجة
- عمالقة التكنولوجيا يخسرون 770 مليار دولار في يوم واحد بعد تصريحات ترامب
- وزير الخارجية: المفاوضات مع إثيوبيا وصلت إلى طريق مسدود بسبب المراوغة
- قمة شرم الشيخ للسلام.. حضور دولي رفيع يؤكد أهمية دعم غزة
الشاعر محمد الليثى محمد
موت صديق
كنت أظن أن الذي
بيني وبينك
أقوى من أيمان العاصي
بالذي بنا شجرة
كل الغلط كان فيك
أنا من تركت ملامحي
بين أناملك
وكأنني سهم أنطلق
بدون هدف
لا تحزنني على بعدك
أيها الساكن
بين حبات وحدتي
تذكر
أن الذي شيد آياتنا
هو الذي جعلك ترتحل
بين ثنايا أغنية
فانتظر المطر
من سماء بلا قمر
تريث وأنت تخرج
من قلب الرسالة
لا تندفع في قتل
فراشات الرحلة
وأترك صورتك في الصور
وأنقش في حنين الحجر
بقايا الكلام
كأنك تنتشر في مكان الانتشار
وحدي أدفن أحلام الوداع
لماذا لا ترى وجهي ؟
المزيد من المشاركات
وهو يتحسس ملامحك في الرحيل
عن أرض الحدود
والدمع أسود
وملامحي / وكلامات أغترابى / عيونك / وملامحك / حنيني إليك / وهواء بكائنا
أتصدق صوت الندي
وهو يبكى من الحنين
وخطاي على رمل السواحل
تضيع في مفاصلي
أتراني أشم رائحتك
وأتبعك في حواري سنبلة
حين تختلط المشاعر
في دموع قنبلة
وأنت تنتظر البكاء
من تعب فناجين قهوتنا
لا ترفع أصوات الكراهية
وأنت تبحث عن موت الجروح
كم مرت قلت …. لا
كم مرت
ماتت الزهرة
كم مرة شربنا صمتنا
في السراب
أنا لا أحب الطائرات
لكي لا أسقط في البدايات
تأخرت قليلا ياصديقى
عن ذلك الذي يشاركني
ورقيات وقت السنين
أليس من حق الخطوات
أن تكون
زهرة أو وردة أو شيء أخر
لا يمت إلى شجرة الذكريات

المقال السابق
المقال التالى
قد يعجبك ايضآ
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك
- Disqus التعليقات