عمرو يوسف في تصريحات خطيرة.. مؤامرة من تحت لتحت.. رافضًا ما حدث لمنى زكي
كتبت: مريم فرنسيس جرجس
بعد أن تعرضت الفنانة الكبيرة منى زكي إلى الهجوم الكبير من قبل الكثيرين بسبب مشهد أدته
كادت أن تخسر فيه حب و أحترام الكثير من جماهيرها ، و نظر البعض إلى أن هذا المشهد سينحدر بمثيرتها الفنية .
لكن جاء الأن من يدافع عنها و يقف في صفها ، حيث صرح الفنان الكبير عمرو يوسف بأحدي البرامج عندما سألته المذيعة قائلة :
“أيه رأيك تحديداً فى الهجوم اللي تعرضت له منى زكي بسبب فيلم “أصحاب و لا أعز”.
فرد مسرعًا و رافضًا ما حدث حيث قال : ” هجوم بشع و غلط و تطاول و قلة إحترام و حاجات كتيرة جداً بشعة ،
على وحده هى وحده من أهم نجمات الوطن العربي و أهم نجمات مصر”.
و استمر قائلاً : “مني زكي دي وحده من الممثلات اللي التاريخ هيقول أسمها قدام و مش ببالغ في كلامي و مش بدافع عنها أنا بقول حقيقة ”
و أستكمل : ” زي مابنفتخر ب”فاتن حمامة ” زي ما بنفتخر بأسماء عظيمة عندنا فى مصر هنفتخر و بنفتخر النهارده بوحدة زي منى زكي .”
كما قال أيضًا غاضبًا: “فالهجوم اللي حصل و التطاول اللي حصل مرفوض تماماً… مرفوض مرفوض مرفوض
و مش عاجبك الدور قول مش عاجبني الدور ، رافض الفيلم قول رافض الفيلم لكن التطاول عليها هي بشكل شخصي مرفوض نهائياً.. عيب “.
و تحدث بشكل غير مباشر لأنه لا يريد الدخول في “حرب لجان ” كما قال .
و لكن عندما تحدث فى هذه الجزئية صرح قائلاً : “أن اللى بيحصل دا مش صح ..لأن لجان كتير اللى هاجمتها و أشخاص “.
وحين سألته المذيعة “من مين ؟”، قال جملة فى غاية الخطورة و هى : ” إنها لجان لها هدف و هو تشوية الفنان المصري ”
حيث قال تحديداً : ” في خطة بتتعمل من تحت لتحت لتشوية الفنان المصري و دا غلط و غير مقبول و هيبقي غير مقبول الفترة اللي جاية “.
و أكمل حديثة ” الفنان المصري له قيمة كبيرة جداً في العالم العربي كله، الفن أصله فى مصر و السينما أصلها مصر أحنا لينا 100 سنه و أكتر بنعمل سينما “.
و قال أيضًا: ” متجيش تمسكلي في الرموز اللي بنتشرف بيها و تضرب فيها بالمنظر دا ..غلط ، و انا ضد تماما الهجوم اللي حصل علي مني زكي
ويذكر أن الفيلم الذى احدث هذه الضجة هو فيلم “أصحاب و لا أعز” و هو أول فيلم عربي تنتجه منصة “نتفليكس “،
من بطولة منى زكي وإياد نصار وعادل كرم ونادين لبكي ودايموند عبود وجورج خباز، ومن إخراج وسام سميرة، في أول تجاربه الإخراجية.
تدور أحداثه حول مجموعة من 7 أصدقاء يجتمعون على العشاء، ويقررون أن يلعبوا لعبة ترفيهية،
حيث يضع الجميع هواتفهم المحمولة على طاولة العشاء، بشرط أن تكون كافة الرسائل أو المكالمات الجديدة
التي تأتي لهذه الهواتف على مرأى ومسمع من جميع الحاضرين على طاولة العشاء.