مفتي الجمهورية يوجه الشكر والتقدير للعاملين بدار الإفتاء واللجنة التنظيمية تقديرًا لجهودهم في إنجاح المؤتمر
مفتي الجمهورية يوجه الشكر والتقدير للعاملين بدار الإفتاء واللجنة التنظيمية تقديرًا لجهودهم في إنجاح المؤتمر
كتب: طه المكاوى
فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، عبرعن شكره و تقديره إلى جميع العاملين بدار الإفتاء المصرية، والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، وأعضاء اللجنة التنظيمية العليا، واللجان الفرعية، وكل منسوبي دار الإفتاء،
مشاركة واسعةلكبار العلماء والوزراء والمفتين والباحثين والخبراء من مختلف دول العالم.
عقب انتهاء فعاليات المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء، الذي عُقد تحت عنوان«صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي»

حيث شارك فى هذا الحدث الهام بمشاركة واسعةكبار العلماء والوزراء والمفتين والباحثين والخبراء من مختلف دول العالم.
ما تحقق من نجاح لهذا المؤتمر لم يكن ليتحقق لولا الجهود المخلصة والعمل الكبير الدؤوب من جميع فرق العمل
الجدير بالذكر ان فضيلة مفتي الجمهورية اكد أن ما تحقق من نجاح لهذا المؤتمر لم يكن ليتحقق لولا الجهود المخلصة والعمل الكبير الدؤوب من جميع فرق العمل، كل في تخصصه وموقعه، و بالإضافة إلي الحرص الشديد على الإعداد والتنظيم وفق أعلى المعايير،
عكس صورة مشرقه و مشرفة عن مصر ودار الإفتاء أمام العالم اجمع
مما عكس صورة مشرقه و مشرفة عن مصر ودار الإفتاء أمام العالم اجمع ، كما اشار فضيلة مفتي الجمهورية إلى أن هذا المؤتمر يعد بمثابة تتويجًا لجهود كبيرة استمرت شهورًا طويله من التحضير والتنسيق،

بهدف إثراء الحوار الإفتائي العالمي وتبادل الخبرات بين المؤسسات الدينية، والعمل على مواجهة التحديات المعاصرة.
نقل الصورة الحقيقية والواقعيه لهذا الحدث التاريخى الهام إلى كل العالم،
كما وجَّه فضيله مفتى الجمهوريه الشكر والتقدير إلى جميع الوفود الإعلامية المحلية والأجنبية التي قامت بالمشاركة في تغطية فعاليات المؤتمر، كما اشاد سيادته بدورهم المهني في نقل الصورة الحقيقية والواقعيه لهذا الحدث التاريخى الهام إلى كل العالم، وإبراز رسالته وأهدافه، وتوثيق ما شهده من مناقشات ومخرجات.
مشاركة وفود من أكثر من 70 دولة
الجدير بالذكر أن هذا المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء قد شهد مشاركة وفود من أكثر من 70 دولة، وناقش المؤتمر ايضا العديد من المحاور التي تختص ليس فقط بصناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي، بل تعرض ايضا سبل تطوير الأدوات الإفتائية لمواكبة التحولات الرقمية، ومواجهة الفتاوى المتطرفه والمتشددة، بالإضافة إلى تعزيز التواصل بين دور وهيئات الإفتاء حول العالم، لدعم دورها في نشر الوسطية والاعتدال.
