منذر ريحانة لبرنامج حبر سري: “لايهمنى الأدوار الصغيرة”
كتبت: شيماء يحيي
حل اليوم الفنان منذر ريحانة ضيف لبرنامج حبر سري الذي يعرض على قناة القاهرة والناس في تمام الساعة السادسه ونص،
مع الأعلامية أسما أبراهيم وتحدث الفنان منذر ريحانة عن العديد من المواضيع الشائكة حول حياته الخاصة، وأيضًا يكشف القادم من أعماله المنتظرة .
قامت الأعلامية أسما أبراهيم بسؤاله حول قبوله لدور صغير في مسلسل موسي؟
ولكن كان رده غاية في التواضع حيث قال “الدور كان حلو وعجب الجمهور وده اللي يهمني ،
أنا مايفرقش معايا مساحة الدور “، أيضًا دار الحوار عن الكليب الذي قام بصنعه لفضل شاكر ؟.
علق قائلًا “عملته كهدية لفضل شاكر وإن شاء الله اللي جالي اجمل وقوي “
هنا كانت المفاجأة عما هو قادم وذلك عن طريق تصريحاته الخاصة عن كليب جديد لفضل شاكر سيكون من إخراج منذر الريحاني
وسيتم تصويره في اكتر من مكان في الوطن العربي وتحدث أيضًا عن مهاجمته عن مسلسل “ماذا لو “
وكان تعليقه “واحدة مريضة سرطان وزوجها مريض سرطان عايزينها تعمل اي بتبكي ،
وده يعد من أسوء الأدوار وأصعبهم انا حلقت شعري كامل وهي كذلك الامر”
وقامت الأعلامية أسما أبراهيم بطرح سؤال عن من أفضل منذر ريحانة أم أياد نصار ؟
لكنه علق قائلًا: “اياد نصار هو الأفضل دائما، أنا لمابشوف أعمال لأصدقائي في التليفزيون بحس أني أنا اللى بعمل الدور” .
وأيضًا دار الحديث حول حقيقة طرده من مهرجان فحيص بسبب مشكلته مع فنانة ما .
لكنه رد معلقًا ” أنه يحبها جدا وباركتلها أمس علي أبنتها، ولكن ماحدث هو خلاف بسيط
واتصلت بيها لانى أعزها واعتذرتلها و ما في مشكلة ، انا واحد متصالح مع نفسي جدا “.
وتسألت الأعلامية أسما أبراهيم حول رائيه في برامج المقالب “رامز”، علق منذر قائلا: “هو ناجح جدا و انا بتابعه ،
رمضان فيه حجات لو محصلتش بيحصل خلل ، الناس بتحب تتابعه وانا بتابعه جدا وهي لابتضيف للمثل ولا بتضره في شئ.
ويذكر أن منذر ريحانة قام بالمشاركة فى مسلسل راجعين ياهوي كضيف شرف الذي يعرض علي شاشة dmc، ويعد المسلسل من بطولة الفنانين خالد النبوي وسلمى أبو ضيف،
نور، هنا شيحة، أنوشكا، وفاء عامر، أحمد بدير، إسلام إبراهيم، مصطفى درويش، ومن تأليف محمد سليمان عبد المالك.
وإخراج محمد سلامة، والعمل تدور أحداثه في إطار اجتماعي وعاطفي حول فكرة العائلة غير المترابطة.
ومن الجدير بالذكر أن برنامج حبر سري يُعرض على قاة القاهره والناس يوميا في تمام الساعة السادسة والنصف .
