من التوافق إلى التميز: كيف تصنع CIT مستقبل مصر الرقمي بشراكات ذكية

غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات(CIT): قاطرة التحول الرقمي ومعزز الريادة التكنولوجية لمصر 2030

كتب باهر رجب

التأسيس

– أنشئت غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات عام 1999 بقرار وزاري رقم 227.

– أول منظمة غير هادفة للربح في مصر متخصصة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

 

الرؤية

– تعزيز مكانة مصر كمركز عالمي لصناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

– دعم التحول الرقمي وفقًا لرؤية مصر 2030 ومشروع مصر الرقمي.

 

المهمة

تحقيق التوازن  بين أطراف الصناعة

(الحكومة – الشركات المحلية و العالمية – الجمعيات التنموية).

تعزيز البنية التحتية الرقمية، وجذب الاستثمارات، ورفع القدرات التنافسية للقطاع.

 

 

العضوية

– تضم 12,000+شركة محلية وعالمية متخصصة في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

– مجلس الإدارة: 15 عضوًا(قادة شركات مصرية وعالمية، ممثلون عن مشغلي المحمول، وخبراء الصناعة).

الأهداف الرئيسية

– تعزيز مكانة القطاع:

تسعى الغرفة إلى رفع مكانة قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مصر على الصعيدين المحلي والدولي.

-توحيد الجهود:

تعمل على تنسيق الجهود بين مختلف الجهات.

الفاعلة في القطاع،

بما في ذلك الحكومة والشركات المحلية والعالمية.

-تطوير البنية التحتية:

تساهم في تطوير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في مصر.

-تعزيز التعاون الدولي:

تسعى إلى تعزيز التعاون الدولي في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

-تشجيع الاستثمار:

تعمل على جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

 -دعم الشركات المحلية:

تقدم الدعم للشركات المحلية العاملة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

التوجهات الرئيسية:

 التحول الرقمي:

تركز الغرفة على دعم التحول الرقمي في مصر،

بما يتماشى مع رؤية مصر 2030.

 دعم الشركاء:

تعمل على إنماء ورعاية منظومة عمل الشركاء في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرية.

دعم النمو:

تسعى الغرفة إلى دعم نمو أعضائها على الصعيدين المحلي والعالمي.

 تعزيز القدرات المؤسسية:

تعمل على تطوير وتعزيز القدرات المؤسسية للغرفة.

التوجهات الاستراتيجية

إنماء منظومة الشركاء

دعم التعاون بين المؤسسات الحكومية و الخاصة.

دعم نمو الأعضاء

عبر التمكين المحلي والتوسع العالمي.

تعزيز القدرات المؤسسية

للغرفة لضمان فعالية أدائها.

 

الأثر

– تسليط الضوء على الفرص التصديرية والامتيازات الاستثمارية في مصر.

– دفع عجلة التحول الرقمي في القطاعات الاقتصادية الرئيسية.

– المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة (رؤية مصر 2030).

 

الخاتمه

تعد الغرفة، منصة حيوية، لتعزيز الحوار، بين القطاعين العام

و الخاص

وبناء شراكات استراتيجية تدعم الريادة التكنولوجية لمصر.

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.