أبرز أحداث الحلقة الثانية لمسلسل الكبير أوي 6.. أحداث صادمة 

احداث الحلقه الثانيه من مسلسل الكبير اوي الجزء السادس

أبرز أحداث الحلقة الثانية لمسلسل الكبير أوي 6.. أحداث صادمة 

 

كتبت: مريم فرنسيس جرجس

 

لنستكمل الأحداث عندما شرب أبن الكبير اللبن المخلوط بالخلايا الجذعية لأشرف وبعدها يفاجأ الجمهور وعمه جوني عندما طرق الباب عليه، وقال له أنه يريد أن يدخل الحمام الخاص به، وبعدها سمع جوني صوت غريب داخل الحمام: “عمو جوني أنا خلصت تعالى شطفني” . 

وذهب جوني ليصدم وبعدها يظهر الكبير وهو يربط أبنه ويضربه و يسأله أين أبني ومن أنت ؟  

 

وتظهر صدمة الكبير وبعدها ظل يحكي جوني له ماذا حدث معهم بالتفصيل . 

 

وبعدها ذهب الكبير للحمام لكي يجد خيط لما حدث وذهب بالفعل ووجد الزجاجة التي أخذها الطبيب بالأمس، وذهب بالفعل للطبيب و ظل يكهربه بمساعدة أشرف، وأخذ معه أبنه الذي تحول، وسأله الكبير من هو هذا الشخص ؟ 

 

و أجابه أن هذا تأثير إختراعه وأفكاره، وقال له هذا ليس خطأه، هذا خطأ الكبير لأن هذا حدث بسبب إهمال الكبير .

 

 ولكن قال له أن هذا بالفعل إبنه و سوف نفعل تحاليل لكي نتأكد، ولكن تحليل ال DNA الخاص به مختلف و تافه. 

 

وهدده الكبير بأنه سيرسله للسجن ولكن الطبيب هدده أيضًا بأنه سيأخذ أبنه معه أيضًا لكي يدرسوا له التطور الجيني الذي حدث له و أنه لا يعلم إلي متي سيظل عندهم عندما يذهب؟ 

وهذا جعل الكبير يخاف فقرر الكبير أوي أن يسأله بعض الأسئلة لكي يتأكد ، و سأله بالفعل أسئلة خاصة و جاوب عليها فعرف بالفعل أن هذا هو أبنه ، و أخذه معه للمنزل.

 

 وظل يطمئنه ولكن فكروا في أفكار غريبة لا يجدون لها إجابة ويظهر جوني و الكبير أوي في مشهد في الدور حيث يسأله جوني إذا نام أبن الكبير الذي تحول ” العترة” .

 

و يظهر الكبير و هو في حالة من الحزن الشديد ، و هو يحكي أنه كان يريد أن يشعر بكل مراحل تطور أبنه و لم يشعر الأن بأي إثارة لان الأثنان نفس الشكل و بهذا هو عرف شكل أبنه الثاني .

 

يظهر الأخين و يظهر أحدهم و هو يتفجأء بحجم و شكل أخوه الجديد و يذهب إلي أبوه في حالة هلع حيث ظن أن هذا “حرامي “

 

لكن ظل يشرح له الكبير أوي كل ما حدث لأخوه ، لكن الطفل ظل يصرخ و يريد أخاه. 

 

و ظل الكبير يشرح لأبنه أننا نحب الشخص مثلما هو دون تغير و نحب روحه و ليس شكله ، و شرح لهم معني نعمه الأخ و أهميته في حياتنا 

 

ووضح لهم معني كلمة “أخ” ، فرجعت العلاقة طبيعية بعد حديثهم مع أبوهم ، وبعدها قال الكبير “شكلي هشرب الحزن بشاليمو”  

 

يعاني “العترة” من مشاكل في الألعاب مع أخوه بسبب حجمه الجديد ، و يظهر الكبير في مشهد مع صديقه حيث يتفقوا علي فسحة جديدة و لكن الكبير رفض بسبب مشغولياته مع أولاده . 

 

 و بعده يأتي فزاع وهو يحكي للكبير معاناته لأنه لا يستطيع أن يجد “خدامه ” تخدم أولاده ، و أخبره بقدوم “المحافظ” للدوار. 

 

يواجه المحافظ الكبير في مشهد أخر بالحالة السيئة التي وصلت لها قرية المزريطة بسبب أهمال الكبير .

 

 

و لكن حكي له الكبير أنه يمر بأزمة كبيرة “أزمة أبنه ” ، فأجابه المحافظ “أن دا كله و لا الخيال” ، و هذا مسئوليته وحده و البلد ليس لها علاقة بذلك و قد تكون هذه الأزمة سبب في سحب المسئولية منه. 

 

 

بعدها يظهر الكبير مع أشرف و يضع بعد القوانين للبلد ، و لكنه يخلط بين القرارات و بين مذاكرة أولاده و هذا يجعل أشرف يسأله عن ما يقوله ، فيطلب منه أن يضع له الأعذار حيث أنه يقوم بدور “الأب و الأم و العمده” . 

 

و تأتي مكالمة تجعل الكبير و أشرف يركبهم الفزع و الخوف حيث يفر أشرف هارباً من المكان. 

 

و نسمع صوت سيدة كبيرة لا نعلم من هي حيث تقول : ” العمودية هتروح من بيت الكبير يا كبير أنا جايه بكره “.

 

 و تغلق في وجهه التليفون ، مما يصيب الكبير بالهلع و الخوف ، السؤال هنا من هي هذه السيدة عزيزي القارئ ؟

 

بمجرد مكالمة هاتفية لها حدث كل هذا ، فلك أن تتخيل ماذا يحدث عندما تأتي؟؟

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.