تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عــاجل
- البنك المركزي يرفع أسعار عائد التمويل العقاري لمتوسطي ومحدودي الدخل
- وزير الإسكان: فتح باب التظلمات للعاملين المنتقلين إلى العاصمة الإدارية
- قمة السلام بشرم الشيخ تؤكد ريادة مصر الدولية في السياحة والدبلوماسية
- هبوط غير متوقع في أسعار السمسم يصدم المزارعين ويهدد عوائدهم
- سميح ساويرس: نقلت ملكية أوراسكوم إلى ابني نجيب والبنات حصلن على حقوقهن كاملة
- ترامب وكسر قواعد البروتوكول: مواقف محرجة تثير الجدل
- الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر يعلن عن زيادة 250 ألف نسمة خلال شهرين.
- حقيقة الإنفجار المدوي في الهايكستب والمناطق المحيطة
- السيسي من شرم الشيخ: نحتاج دعم ترامب لإعادة إعمار غزة.. ويؤكد إنجاز رائع
- إنفجار مدوي يهز القاهرة الجديدة والمناطق المحيطة بها
وخبأت بعض حبات الندى
في الليل .. في فراشنا
قرب القلب الكبير
وانتظرت ثوب النوم
وزوجتي
لم أكن أسمع في الليل
غير الهمسات
في حانات الطابق العلوي
وهي تغازل الصيف
كالخطوات البعيدة
تأتي إلى
فاهرب منها
فينقطع الشوق
من فم البرتقالة
خذيني لغرفة الشتاء
واتركيني بجانب المدأفاة
أعب من فرط الهواء
الزائف
علي أبلغ حبات الندى
حملت الضباب
بنكهة القرنفل
تركته
في رائحة البساتين
وقلت لا تتركينني في وحدة البيت
وحدي
أعاني من سيرتي الأولى
امنحيني فرصة أخيرة
للذهاب مجدد
إلى تاريخ القلب
في ساحات عشق الأيام
إملاء روحي
من كلمات الحب
من يصنع جراح الزمان
وعبارات الحنان
وهو لا يملك إحساسا
لست ملآك
ولست شيطانا
لدي عناوين
بائعات الحزن
حريص على نفسي
أحب البحر
المزيد من المشاركات
وفتي اسمه عامر
يعمر الدنيا بضحكة روحه
أعطاني ساعة اليد
وعاش دون وقت
لأعرف من هم أعدائي
وجرح يمر على ظلي
في ساحة شمس
برائحة البارحة
تبكي الموجات الساكنات
يدا الوشم
لعلى ضجيج الفكر
يشفيني
أنا أحب الحياة
حين تكون بعيدة
أجلس في نافذتي
كأني صورة
يحملها إطارا
كان صوت الليل
أسود
وجريدة تعبر في المساء
كل أخباري
قديمة
أفكر
ثم أفكر
وأفكر
أقول لنفسي دعك مني
وأنتظر أوجاعي الكبيرة
ربما
تركت نفسي لذلك المسافر
في نفسي
يفكر ويلعب معي
لعبت الذكريات
في سمائي
حزن ودموع
من ساوي
يبكي ساوى
على الحواجز
وعلي أبوابي
مقيدا
بفعل القيد من التقيد
يسبقني الضباب
في الحكاية وقت يمر
حين يتسرب
من أسوار الحياة

المقال التالى
قد يعجبك ايضآ
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك
- Disqus التعليقات