تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
حين أبتعدتي هل كنت ِ تظنين
بأنني سأموت.
لأن الأميرة قد حجبت عني
العطايا من زمرد ٍ وياقوت.
وما كان لي إلا أن أقبل بالأمر
الواقع وأرضى بالسكوت.
لا ياسيدتي الأميره فالواقع
هو أني رفضت تقلب مزاجك.
ولم أرضى لنفسي بأن أكون
في أي حال ٍ أسير عطاءك.
فإنت لم تعرفي لحد الآن رجلاً
قد كان يباري عقله ُ عند تقلباتك.
المزيد من المشاركات
أتعرفين.. لقد وهبتك ِ حبي وإنت ِ
لم تهبي لي حتى ربع اليقين.
بأن تكون ِ لي كما أهوى وتركتني
أتوجس عدم الصدق بما تفعلين.
وكأنني كنت ُ أطارد ُ وهماً كبيراً
كنت ِ به ِ إنت ِ التي تشاركين.
مع أن أي بشر ٍ في هذه الدنيا
لابد أن يكون له ُ من الجنس
الآخر قرين.
لكي تكتمل الصورة التي خلقنا
عليها رب العالمين.
ولكنك ِ تنكرتي لي بأبسط ما في
هذه الحياة لكي نكون متقابلين.
فلقد كتبت ُ عنك ِ أحلى وأجمل
ما قد تقرأين وتتوقعين.
وكل ذلك كان بدافع ٍ مما بداخلي
الذي كان يراك ِ بأجمل ما تتصورين.
ومهما كتبت ُ لك ِ ومن بعد مئات
القصائد لم أجدك ِ سوى متلقية ً
بلا شعور ٍ قد يجعلك لربما تفهمين..!!
المقال السابق
قد يعجبك ايضآ
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك
- Disqus التعليقات