بعد واقعة القتل تطورت الاحتجاجات ,الى ان وصلت الى أضرام النيران في السيارات والمباني ونهب السلع الغذائية من المتاجر، مما استدعى الى تاجيل الرئيس إيمانويل ماكرون زيارتة الرسمية  المقررة إلى ألمانيا.
من اجل التصدى لأسوأ أزمة تواجه فترة حكمه منذ احتجاجات “السترات الصفراء” في أواخر عام 2018.
اشارت الحكومة الفرنسية الى ان مع ارتفاع اعداد المعتقلين،بدأت اعمال العنف في الانخفاض ,بفضل الإجراءات الأمنية الصارمة,بينما شهدت باريس مرسيليا وليون أضرار واسعة النطاق, حيث أصيب المئات من رجال الشرطة ورجال الإطفاء بجروح، من بينهم 79 شخصا أثناء الليل.