نجوم انتهت حياتهم بطريقة مأساوية
نجوم انتهت حياتهم بطريقة مأساوية
انتهت حياة عدد من نجوم الفن بشكل مأساوي بعضهم راح ضحية جريمة قتل والبعض وكان “القتل” هو البطل الحقيقي، والمشهد الأخير في حياة هؤلاء النجوم ومن أبرز هؤلاء النجوم:
اسمهان
لقيت الفنانة أسمهان شقيقة الموسيقار فريد الأطرش حتفها في حادث سيارة وهي لاتزال في ريعان الشباب وفي أوج شهرتها وتألقها منذ مجيئها إلى مصر برفقة شقيقها وتقديمهما أول فيلم لهما وهو انتصار الشباب.
مازال حادث مقتل أسمهان لغزا بعد أن سقطت سيارتها في إحدى الترع وهروب السائق بينما مقتلها هي وصديقتها ماري قلادة وراحت الشائعات تفسر الحادث وتتهم تارة المخابرات الانجليزية وتارة الملك فاروق.
سعاد حسني
ما زالت وفاة السندريلا يحيطها الغموض، خاصة بعدما ترددت أقاويل عن قتلها بعد أن أعلنت عن كتابة مذكراتها، ورجحت شقيقتها أن صديقتها “نادية” التي كانت برفقتها في شقتها بالعاصمة البريطانية لندن تعلم أسرار “مقتل” السندريلا، على الرغم من أن التحقيقات انتهت بأنها حالة انتحار، حيث قفزت من الطابق السادس من البناية التي كانت تسكنها
وداد حمدي
انتهت حياة “أشهر خادمة في تاريخ السينما” بصورة مأساوية، فقد وجدت الفنانة الراحلة مقتولة بشقتها لتنتهي التحقيقات في هذه القضية بمعرفة القاتل، وهو الريجيسير “متى باسيليوس”، والذي دخل شقة الفنانة الراحلة و انقض عليها مسددا عدة طعنات أودت بحياتها، ليتم الحكم عليه بالإعدام شنقا.
ذكرى
قتلت الفنانة التونسية ذكرى، في شقتها بالقاهرة، على يد زوجها رجل الأعمال أيمن السويدي، بعدما قام بإطلاق النار عليها، كما قام بقتل مدير أعمال ذكرى وزوجته، وانتهى الأمر بأن قام “السويدي” بإطلاق النار على نفسه،
نيازي مصطفى
من الجرائم التي قيدت ضد مجهول قتل المخرج الكبير نيازي مصطفى، حيث اكتشف الطباخ الخاص بـه مقتله، بعدما وجده مشنوقا، وقد قيدت يداه للخلف، كما وجد بجسده عدة طعنات، وعلى الرغم من تكثيف البحث عن القاتل، فالقضية قيدت في النهاية ضد مجهول.
ميمي شكيب
تشابهت نهاية حياة الفنانة ميمي شكيب مع الفنانة سعاد حسني، فقد سقطت من شرفة شقتها، وأكد المقربون من الفنانة الراحلة أنه تم إلقاؤها من الشرفة، خاصة بعد أن قررت “فضح” عدد من رجال النظام السابق، حيث قررت كتابة مذكراتها
كاميليا
أكثر النهايات غموضا ومأساوية، وفاة الفنانة الجميلة كاميليا، في حادث سقوط طائرة ومن ثم احتراق جثتها، حيث ترددت شائعات وأقاويل وقتها أن الحادث مدبر من قبل الموساد الإسرائيلي، وقيل وقتها إنها كانت “جاسوسة” للموساد الإسرائيلي، فيما رجح البعض أن الملك فاروق هو مدبر الحادث، بعد أن علم بأمر علاقتها العاطفية بالفنان رشدي أباظة،
سوزان تميم
المطربة اللبنانية التي وجدت مذبوحة داخل شقتها بمدينة دبي، ليتم التعرف على قاتلها، الذي استأجره رجل الأعمال المصري هشام طلعت مصطفى، وذلك بعدما علم بنيتها الابتعاد عنه.